 
			
				15 - 02 - 2024, 09:45 AM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			
 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
 
 
مخافة الربّ كفردوس البركة،  
    وتستر الإنسان أفضل من أي مجدٍ [27].
    تقدم مخافة الرب عربونًا للحياة الفردوسية، نتمتَّع به على الأرض حتى نعبر إلى الفردوس في الحياة الأخرى.
   v  الكنيسة  بالنسبة لخدام الله المُخْلِصين، الذين يعيشون في  ضبط النفس والعدل والحب  لله بحق تُدعَى فردوس (البركة)، تفيض بنعمٍ غزيرة  ومباهج طاهرة (نش 8: 5).   حتى في الضيق مثل هذا الخادم يتمجَّد بالصبر ويمتلئ بفرحٍ عظيمٍ، لأن   تعزيات الله تُبهِج نفسه بالرغم من المتاعب الكثيرة التي يختبرها في قلبه.
   
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |