يبدأ بالحديث عن رفع الكلدانيين الحصار عن أورشليم مؤقتًا
لملاقاة فرعون خفرع، وقد طلب صدقيا الملك من إرميا الصلاة من أجله.
ذُكرت هنا حادثتان في الفترة 589-588 ق.م.،
ربما في ربيع 588 جاءت الأخبار بوصول قوة إنقاذ مصرية،
فرفع البابليون الحصار عن أورشليم مؤقتًا لمواجهة التهديد
الحربي الجديد، فشهد السكان المحاصرون هدنة لالتقاط الأنفاس.