
اسمعه الرب فهو الأمين: فهَذَا يَقُولُهُ
(أ) الأمِين: «لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ اللهِ فَهُوَ فِيهِ النَّعَمْ
وَفِيهِ الآمِينُ، لِمَجْدِ اللهِ» (2كورنثوس1: 20).
(ب) الشَّاهِدُ الأَمِينُ الصَّادِق: «هَذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ:
أَنَّ اللهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهَذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ.
مَنْ لَهُ الاِبْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ»
(1يوحنا5: 9-12).