 
			
				01 - 09 - 2023, 04:50 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			  
أقول للرب (أو عن الرب) ملجأي وحصني. إلهي فأتكل عليه
( مز 91: 2 ) 
على الرب توكلت. كيف تقولون لنفسي اهربوا إلى جبالكم..
( مز 11: 1 )
 
 
ألم  يَقُل الرب بفم إشعياء النبي
"فإن الجبال تزول والآكام تتزعزع،
أما إحساني  فلا يزول عنك، وعهد سلامي لا يتزعزع،
قال راحمك الرب" ( إش 54: 10 ).
 فلماذا تخاف؟ لماذا تضطرب؟ لماذا تخطر أفكار بقلبك؟
أنسيت أن لك ملجأ لا  تستطيع يد العدو أن تصل إليه؟ 
 
إنني أسألك: أين هو ملجؤك؟ ليت إجابتك تكون
"الرب ملجأي وحصني. إلهي فأتكل عليه" ( مز 91: 2) 
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |