وَسَيَّرَهُمْ فِي اللُّجَجِ كَالْبَرِّيَّةِ [9].
   بقى  هذا العمل، أي عبور البحر  الأحمر، رمزًا لعمل الله الخلاصي
خلال مياه  المعمودية، موضوع اهتمام  المؤمنين وإيمانهم بعمل الله
(خر 15: 8؛ مز 33: 7؛  78: 13)،
كما قيل:  "الذي شقَّ المياه قدامهم، ليصنع لنفسه اسمًا أبديًا"
 (إش 63: 12).