أخذه صموئيل هو وغلامه إلى المنسك،
أي إلى الغرفة بالمرتفعة عند المذبح المعدة للولائم الخاصة بالذبائح،
وجعلهما على رأس المدعوين وهم نحو ثلاثين رجلًا [22]،
ثم أوصى الطباخ أن يقدم له الساق وما عليها [24].
على أي الأحوال من يترك الانشغال بالزمنيات يرتفع
كما إلى الوليمة السماوية وينعم بالطعام السماوي وينال كرامة مضاعفة وشبعًا.