الظلمة أيضًا لا تُظلم لديك، والليل مثل النهار يُضيء.
كالظلمة هكذا النور
( مز 139: 12 )
حذار أن نتصور أن القدير غافل
عنا بل لنعلم أنه يتتبع كل حركاتنا وسكناتنا،
وهو الفاحص القلوب والكلى، ويحيط علمًا بكل شيء
ولا تخفى خافية عليه ( مز 139: 12 ).
أما رأى نثنائيل رغمًا عن بُعد المسافة، وحين قال له نثنائيل:
«من أين تعرفني؟»،
أجابه: «قبل أن دعاك فيلبس، وأنت تحت التينة، رأيتك» ( يو 1: 48 ).