يحدثنا الكتاب المقدس عن خطورة الكلمات العنيفة المحطمة للنفس
"كثيرون سقطوا بحد السيف، لكنهم ليسوا كالساقطين بحد اللسان" (سيراخ 28: 22).
"لسانهم سهم قتال، يتكلم بالغش بفمه، يكلم صاحبه بسلامٍ، وفي قلبه يضع له كمينًا" (إر 9: 8).
"ضربة السوط تُبقي رَضَّا، وضربة اللسان تحطم العظام" (سيراخ 28: 21).
"عيون متعالية، لسان كاذب، أيدٍ سافكة دما بريئا" (أم 6: 17).
"السليط اللسان بعيد السمعة، لكن العاقل يعلم متى يسقط" (سيراخ 21: 8).
"فمه مملوء لعنة وغشًا وظلمًا، تحت لسانه مشقة وإثم" (مز 10: 7).
"يقطع الرب جميع الشفاه الملقة، واللسان المتكلم بالعظائم" (مز 12: 3).
"نفسي بين الأشبال، اضطجع بين المتقدين بني آدم، أسنانهم أسنة وسهام، ولسانهم سيف ماض" (مز 57: 4).
"من يجعل حارسًا لفمي، وخاتمًا وثيقًا على شفتي، لئلا أسقط بسببهما، ويهلكني لساني" (سيراخ 22: 33).