في تعليق القديس جيروم
على كلمات الرسول بولس:
"عاملين مشيئات الجسد والأفكار" (أف 3:2)،
يميز بين خطية الجسد وخطية الفكر فيقول:
[يوجد فارق بين خطية الجسد وخطية الذهن. خطية الجسد
بلا احتشام وفيها خلاعة، وتعمل كأداة لتحقيق شهواته.
أما إثم الذهن فيخص التعليم ضد الحق والانحدار الذي للهراطقة.]