صار أيوب صورة حيَّة للذين يعيشون في الرب،
فصار مثلًا هزًأ، وبصقوا على وجهه.
"كثيرا ما شبعت أنفسنا من هزء المستريحين، وإهانة المستكبرين" (مز 123: 4).
"صرت ضحكة لكل شعبي، وأغنية لهم اليوم كله" (مرا 3: 14).
"بذلت ظهري للضاربين، وخدي للناتفين، وجهي لم استر عن العار والبصق" (إش 50: 6).
"حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه، وآخرون لطموه" (مت 26: 67).
"وبصقوا عليه، وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه" (مت 27: 30).
"فابتدأ قوم يبصقون عليه، ويغطون وجهه ويلكمونه، ويقولون له تنبأ، وكان الخدام يلطمونه" (مر 14: 65).
"وكانوا يضربونه على رأسه بقصبة، ويبصقون عليه، ثم يسجدون له جاثين على ركبهم" (مر 15: 19) .
"وآخرون تجربوا في هزءٍ وجلدٍ، ثم في قيودٍ أيضًا وحبسٍ" (عب 11: 36).