 
			
				23 - 02 - 2023, 11:17 AM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 	 	* 	  	إني أختار أن يفتقد الرب خطاياي، ويصلح معاصي، هنا في هذا العالم، حتى  يقول لي إبراهيم هناك ما قاله عن لعازر المسكين في حديثه مع الغني: "يا  ابني أذكر أنك استوفيت خيراتك في حياتك، وكذلك لعازر البلايا، والآن هو  يتعزى وأنت تتعذب" (لو 16: 25).
  	 	لهذا السبب عندما يوبخنا الرب، عندما يؤدبنا، يلزمنا ألا نكون جاحدين. 
  	 	لندرك أن توبيخنا في الوقت الحاضر إذن لكي ننال  تعزية في المستقبل. وكما يقول الرسول: "إذ قد حُكم علينا نؤدب من الرب،  لكي لا نُدان مع العالم" (1 كو 11: 32). لهذا السبب قبل أيوب أيضًا بإرادته  كل آلامه قائلًا: "أألخير نقبل من عند الله، والشر لا نقبل؟"
 
  
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |