يقول Gaebelein:
[أولئك الذين يتجاهلون العنوان وينكرون نسبة المزمور لداود،
يعتقدون أن الكاتب ربما إرميا حينما رُفع من الجب. جاء هذا التفسير
معتمدًا على العبارة: "لأنك نشلتني" وتعني حرفيًا: "أنت رفعتني
أو سحبتني إلى فوق". لكن الأمر لا يحتاج إلى التفسير الحرفي لتعني
انتشال من جب، بل هو تعبير مجازي يشير
إلى الرفع من أعماق الحزن والضيق].