* إنها أغنية القيامة المفرحة التي جددت الجسد،
لا جسد ربنا فحسب بل وكل الكنيسة، وقد أبدل حال الجسد إلى الخلود.
في المزمور الأخير نجد الخيمة التي يجب أن نقطن فيها -إذ فيها
خيرنا- قد كملت، وقد جاء هذا المزمور يختص بتدشين البيت
الذي يبقى أبديًا في سلام لا يتحطم!
القديس أغسطينوس