 
			
				03 - 10 - 2022, 12:05 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
 	لأَنَّنَا عَبِيدٌ نَحْنُ، وَفِي عُبُودِيَّتِنَا لَمْ يَتْرُكْنَا إِلَهُنَا،
  	بَلْ بَسَطَ عَلَيْنَا رَحْمَةً  	أَمَامَ مُلُوكِ فَارِسَ،
  	لِيُعْطِيَنَا حَيَاةً لِنَرْفَعَ بَيْتَ إِلَهِنَا،
  	وَنُقِيمَ خَرَائِبَهُ،
  	وَلْيُعْطِيَنَا حَائِطًا فِي يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ [9].
"ليعطينا حائطًا"
  	مسرة الله وحمايته كانت لهم كحائطٍ،
 "أكون  لهم سور من نار" (زك 2: 5)،  ولكن  	الله لهُ أدواته،
 والأداة هنا هي الملك  الذي سخره الله لحماية شعب  إسرائيل.  
على  	أن 	 	سور أورشليم بدأ العمل فيه  أيام عزرا.  
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |