* الخاطى وهو حيّ ميت لله؛ والبار وإن مات فهو حيّ لله.
فإن مثل هذا الموت هو نوم كقول داود: "أنا اضطجعت ونمت ثم استيقظت" .
ويقول إشعياء: "يستيقظ الراقدون في التراب" (26: 19).
وقال ربنا عن ابنة رئيس المجمع: "إن الصبية لم تمت لكنها نائمة" (مت 9: 24)، وعن لعازر قال لتلاميذه: "لعازر حبيبنا قد نام؛ لكني أذهب لأوقظه" (يو 11: 11).
ويقول الرسول: "لا نرقد كلنا ولكننا كُلّنا نتغير" (1 كو 15: 15)، وأيضًا: "من جهة الراقدين لكي لا تحزنوا" (1 تس 4: 13).
الأب أفراهات