«هأنذا أَجيءُ لأَفْعَلَ مَشِيئَتكَ يَا أَللهُ»
( عبرانيين 10: 9 )
إذا كان الرب يسوع المسيح نزل من السماء
ليُكمِل عمل الفداء المجيد،
فإن غرضه الأسمى والباعث الأقوى لعمله
هذا إنما كان مجد الله «هأنَذَا أجِيءُ لأفْعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا أَللهُ»
( عب 10: 9 ).
هذا هو العامل الأول في كل نقطة من نقط حياته،
والدافع الأهم لكل عمل من أعماله، لا سيما في عمل الصليب.