«اشكروا في كل شيء، لأن هذه هي مشيئة
الله في المسيح يسوع من جهتكم»
( 1تسالونيكي 5: 18 )
هناك بعض الاعتبارات المجيدة، التي تُحرِّك دواعي الشكر والحمد للرب في قلوب المؤمنين المتألمين:
الإله الحكيم ... يقصد ويُحدِّد
سبب آخر يُولِّد الشكر في قلب المؤمن المُجَرَّب هو إدراكه لهذا الحق المُعزي: أن الرب هو الفخاري الماهـر الحاذق، فإن وَضَعَهُ الرب على الدولاب، فلكي يُشكِّله مِن جديد ويُجمِّله، ليُعلن مجده ومهارة يديه فيه.