
27 - 11 - 2021, 06:43 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
لئلا يكون أحد زانياً أو مستبيحاً كعيسو،
الذي لأجل أكلة واحدة باع بكوريته ...
لما أراد أن يرث البركة رُفض..
( عب 12: 16 ،17)
إسحاق دعا يعقوب وباركه وأوصاه.
وهكذا المؤمن أيضاً مدعو ومُبارك وموصى، وعليه أن يقبل الوصية ويطيعها.
لا نجاح للمعوّج والملتوي، بل للسائر في طريق الطاعة.
وصية الله هي مسك الختام لحياتنا.
يجب أن المؤمن المدعو يتأكد من بركة الله له ثم يطيع.
|