
15 - 11 - 2021, 11:23 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وعند تقدمة المساء قمت من تذللي وفي ثيابي
وردائي الممزقة جثوت على ركبتي وبسطت يديَّ إلى الرب إلهي
( عز 9: 5 )
نحميا كان رجل صلاة آخر يلي عزرا، وفي اعترافه بخطأ الشعب فإنه يقربها أكثر لضمائرنا عندما يقول:
"لتكن أذنك مُصغية وعيناك مفتوحتين لتسمع صلوات عبدك الذي يصلي إليك ... فإني أنا وبيت أبي قد أخطأنا" ( نح 1: 6 ).
لكنه لم يصلِّ فقط عندما كان عنده خطية يعترف بها ـ خطية شعبه التي اعتبرها خطيته ـ لكنه صلى أيضاً لعمل الرب:
بناء سور المدينة المحبوبة "فصلينا إلى إلهنا، وأقمنا حراساً ضدهم نهاراً وليلاً بسببهم" ( نح 4: 1 ).
|