وكان له كلام الرب قائلاً:
قُم اذهب إلى صرفة التي لصيدون وأَقِم هناك.
هوذا قد أمرت هناك امرأة أرملة أن تعولك. فقام وذهب ..
( 1مل 17: 8 ، 9)
كان بإمكان إيليا أن يعتذر بسبعة أعذار
إن أراد أن يستعفي من المأمورية المُكلَّف بها من قِبَل الرب،
ألا وهي الذهاب لصرفة التي لصيدون:
منها كان عليه أن تعوله امرأة
وهل من السهل عليه كرجل شرقي
أن يقبل أن تعوله امرأة؟