صوت التحية
أن الذين يحملون السيد المسيح فى قلوبهم , لا بد أن تولد على شفاههم كلمة سلام ,
قد تكون خبراً مفرحاً أو تكون كلمة مشجعة .. لعلها كلمة تحمل رجاء أو توجييهاً أو تفاؤلاً
أو تعزية أو فى النهاية قد تكون ذات التحية الشائعة على كل الألسن , ولكنها تحمل فى
طياتها حين ينطقها هؤلاء -- رنة مميزة تثير فى مستمعيها أحساساً عميقاً بفرح روحانى .
لقد بلغ أحساس البهجة إلى الجنين الذى لم يكتمل بعد فى رحمها !!!
ترى ما هى سمات المجاملة المسيحية كما بدت فى سلوك العذراء مريم ؟؟
وإلى أى مدى نطبقها فى حياتنا !!!!!