الأصحاح 1 العدد 15
قال المعترض الغير مؤمن: يقول أعمال الرسل 1: 15 إنه بعد صعود المسيح لم يكن هناك إلا 1مؤمناً بالمسيح? بينما يقول 1كورنثوس 15: 6 إن المسيح ظهر لأكثر من خمسمائة أخ بعد قيامته, وهذا تناقض
وللرد نقول بنعمة الله : لا تناقض مطلقاً? فإن سفر الأعمال لا يقول إن عدد المؤمنين كان 120 فقط! ولكنه يقول إن 120 مؤمناً كانوا حاضرين اجتماعاً ذات يوم في أورشليم, أما الخمسمائة فقد التقوا في الجليل (متى 28: 7) حيث قام المسيح بالكثير من المعجزات? وحيث كان كثيرون مؤمنين به, فهل إن قلت إني التقيت بمئة وعشرين شخصاً في دمشق? والتقيت بخمسمائة شخص في القاهرة أكون صاحب قول متناقض?!