 
			
				22 - 09 - 2021, 08:22 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			
 
 
 
الرب يُميت ويُحيي.      يُهبط إلى الهاوية ويُصعد 
( 1صم 2: 6  )
عندما تموت الآمال المنظورة، وتُغلق  الأبواب المرجوّة في  وجوهنا تمامًا، وعندما نتعب الليل كله ولا نُمسك  شيئًا، لنعلم أنه هو الرب  «الذي يفتح ولا أحد يغلق، ويغلق ولا أحد يفتح»  (  رؤ 3: 7  ).  لكن لنعلم أيضًا أنه ـ في وقته ـ وربما من مكان آخر، سيُسرع  بالفرج والنجاة  ( أس 4: 14  )، وسيذكرنا كما ذكر شعبه في مذلته في مصر،  وحنة في احتياجها، والتلاميذ في خيبة أملهم.  ويظهر كإله القيامة الذي لا  يعسر عليه أمر.  
 
 						 					 					 						  
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |