 
			
				09 - 09 - 2021, 02:31 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			
 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
إن عطايا الرب ومعجزات الشفاء  	كانت ممتزجة بالحب.
    	 		 
 
 	 	 		 
 	  	 	 قبل إقامته   لعازر من  الموت، قيل عنه  	"بكي يسوع" (يو 11: 35). وفي إقامة ابن أرملة نايين، لما  رأي  	هذه الأم الأرملة "تحنن علها وقال لها لا تبكي" (لو 7: 13) وفي شفاء   	الأبرص قيل (فتحنن يسوع ومد يده ولمسه) (مر 1: 41) وطهره وفي شفاء  الأعميين  	في أريحا قيل (فتحنن يسوع ولمس أعينهما , فللوقت أبصرت أعينهما  فتبعاه (مت 20:  	34).
 	 	 وما أجمل ما قيل عن  	السيد المسيح، إنه أحب خاصته اللذين في العالم، أحبهم حتى المنتهي  	(يو 13: 1).
 	 	 وقال لهم (لا أعود أسميكم  	عبيدًا.. لكني قد سميتكم أحباء) (يو 15:15)
 	 	 (كما أحبني الآب، أحببتكم  	أنا.  أثبتوا في محبتي) (يو 15: 9). وقال للآب عنهم: (عرفتهم اسمك وسأعرفهم،  	 ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به، وأكون أنا فيهم) (يو 17: 26) وقال لهم عن   	رسالة الفداء التي جاء ليقوم به.
 	 	 (ليس لأحد حب أعظم من  	هذا، أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه) (يو 15:13) كلام كله حب، ونفهم منه هذه  	الحقيقة.
 	  
 
 
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |