
10 - 06 - 2021, 09:17 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|

من يقرأ المزامير بهدوء سيرى تقلّبات مشاعر داود من خوف وحزن وقلق
حتى وصولها للتهليل والفرح، وأحيانًا دعوته والرقص احتفالاً بالرب
. هذا إن دلّ على شيء فإنما يدلّ على قبول الله لكل المشاعر البشرية مهما كانت.
فالله هو من خلقها وهو من يحتويها ويتعامل معها.
|