ذهاب إيليا إلى صرفة صيدا وإقامته لابن الأرملة
  
ثمّ* اعتزل  إيليّا  إلى نهر* كَريث* مقابل* الأردنّ* وكانت* الغربان* تعوله*  وتأتيه*  بالخبز* واللحم،* وبعد* أن* جفّ* النّهر* ذهب* إلى*  صرفة* صيدا*  وأقام* في* بيت* أرملة.* ولقاء* حسن* ضيافتها* له،*  وعدها*  إيليّا* بأن* الدقيق* والزيت* لن* يفرغا* طول* مدة*  الجفاف.  وأثناء* إقامته* في* بيتها،* حدث* أن* مات* ابن*  الأرملة* الوحيد*  فصلى* إيليّا* وتضرّع* إلى* الرّب* ليعيد*  الحياة* إلى* الصبي*  واستجاب* الله* دعاءه.(١ ملوك١٧).