
26 - 11 - 2020, 11:36 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
أيوب..

الرجلُ التقيِّ المخلص، خسر كل شيءٍ في لحظة،
فانقاد نحو الله بعاتبه بغضبٍ وحيرةٍ وتأوهاتٍ وتساؤلات،
وفي نهاية حواره الطويل مع الله نراه يقول: "بِسَمْعِ الأُذُنِ قَدْ سَمِعْتُ عَنْكَ، وَالآنَ رَأَتْكَ عَيْنِي."
أدركَ أنَّ آلامه ومشقّاتهِ كانت السبيل الأفضل ليرى عُمقاً مختلفاً في القرب من الله
، ليختبر عمقاً أكبر وأعظم في معرفتِهِ.
هل مستعدٌ للمرور بالآلام والصعوبات في سبيل الوصول لأعماقٍ مختلفةٍ من معرفتِهِ؟
|