* الآن، من كان بشخصه هو نصيب الرب
أو يكون الرب نفسه نصيبًا له،
ينبغي عليه أن يسلك كمن صار في ملكية الرب ومن مَلَك الرب.
فإن من يملك الرب يقول مع المرتل:
"الرب يسوع نصيبي". لا يملك مع الرب شيئًا؛
فإنه إن امتلك شيئًا معه لا يكون الرب نصيبه
القديس جيروم