يّها الراعي المُخَلِّص والقائد العجيب الذي اقتادَ الشعوبَ إلى طاعتِهِ، بعذوبةِ محبّتِه، نسألُكَ بحقِّ ميلادِكَ الطاهر وبشفاعةِ والدتِكَ مريم والقدّيس يوسف صفيِّكَ أنْ تُعَلِّمَنا الطاعةَ الكامِلَةَ لوصاياكَ المُقَدَّسة، وتَجعَلَنا نُطيعُ رؤساءَنا ومسؤولينا بإقناع العقل وتسليم القلب وبكلِّ نشاط الروح وفرح النفس، فنمجّدَكَ ونشكرَكَ إلى الأبد، آمين.
الأبانا، السلام، المجد...