الموضوع
:
فَفِي ٱلْحَالِ مَدَّ يَسُوعُ يَدَهُ وَأَمْسَكَ بِهِ
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
10 - 11 - 2019, 09:43 PM
walaa farouk
..::| الإدارة العامة |::..
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
122664
تـاريخ التسجيـل :
Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
مصر
المشاركـــــــات :
378,397
فَفِي ٱلْحَالِ مَدَّ يَسُوعُ يَدَهُ وَأَمْسَكَ بِهِ
“فَفِي ٱلْحَالِ مَدَّ يَسُوعُ يَدَهُ وَأَمْسَكَ بِهِ
وَقَالَ لَهُ: «يَا قَلِيلَ ٱلْإِيمَانِ، لِمَاذَا شَكَكْتَ؟».”
**مَتَّى *14:31 *
“And immediately Jesus stretched out His hand and caught him
, and said to him, “O you of little faith, why did you doubt
**Matthew *14:31 *
رأى القدّيس بطرس شخص السيّد المسيح سائرًا على المياه
فاشتهى أن يلتقي به عليها، وإذ طلب من الرب أمَره أن يأتي إليه،
لكن بطرس خاف إذ رأى الريح شديدة.
إنها صورة البشريّة قبل التجسّد، التي آمنت بالله القادر أن يسير على مياه العالم،
فخرجت تلتقي به، لكنها عجزت تمامًا، وكادت أن تغرق.
لكن إذ مدّ السيّد يده أي تجسّد الابن الكلمة،
وأمسك بيده المجروحة أيدينا الضعيفة ضمَّنا إلى أحشائه غافرًا خطايانا،
فصار لنا به إمكانيّة السير معه وفيه على المياه دون أن نغرق
. به دخلنا إلى سفينة العهد الجديد كما دخل بطرس مع السيّد، ليبحر بنا إلى أورشليم العليا.
والعجيب أن السيّد المسيح لم يهدِّئ الأمواج لكي يسير بطرس على المياه،
وإنما قال لبطرس: "تعال"، مهدّئًا أمواج قلبه الداخليّة ليسير بالإيمان على الأمواج ولا يغرق.
حقًا إن سرّ غرقنا ليست الأمواج الخارجيّة، وإنما فقدان القلب سلامه وايمانه
الأوسمة والجوائز لـ »
walaa farouk
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
walaa farouk
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
walaa farouk
المواضيع
لا توجد مواضيع
walaa farouk
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى walaa farouk
البحث عن كل مشاركات walaa farouk