خواطر في ترنيمة ....
��وإن مريت بمشاعر قلوب الأيتام ...ثقتي انك شاعر وعلي كتافك حاملني
بتكلم بسكوت جوايا في كلام ...واثق انك ابويا بتعولني وسامعني
قرار
رب القدرة ومكفيني. ..هو كفايتي وهو حاميني
نهره واسع وبيسقيني....فارد ضهري من اللي حانيني
رافع راسي ومعليني.....وفي احزاني هو معزيني
��واتكلم بصوت جوايا بإيمان. ...وصوته جوايا صداه واصلني
بجري عليه صغير واترمي في الاحضان. ...
ولا مرة كسفني بل بأحضانه محاصرني
��واسكت جوة كلامه يغمرالكيان .....رب الكون الهي وكلامه بيشددني
اللي خلق الناس وخالق الأكوان. ....راضي بقلبي الفاضي وبيملاه ويجددني