
23 - 05 - 2019, 10:51 AM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|

فهوذا لطف الله وصرامته: أما الصرامة فعلى الذين سقطوا،
وأما اللطف فلك، إن ثبت في اللطف (رومية ١١ : ٢٢) ..
كلام من دهب قاله بولس الرسول عن معاملة الله ، اللي بتعلمنا ازاي نعامل الناس..
فيه ناس اللطف ما بيجبش معاها نتيجة و أحيانا نتيجة عكسية :
مرعة و تخطي الحدود و تمادي و تعدي.. كده تبقي بتتعب نفسك و تتقهر منهم ،
و في نفس الوقت بتخليهم يركبوا و يدلدلوا و يحسوا بقوة مزيفة..
الحل هنا : الصرامة و الحزم و الحسم.
. اوعي تخاف منهم أو تحسسهم باحتياجك ليهم أو تديهم اكتر من وزنهم..
خليك قوي و جريء ، و اللي الحق في ضهره عمره ما ينحني..
يبقي صرامة للغلطان لغاية ما ينعدل عوده ، و بعدين نرجع تاني للطف ..
و ان عدتم عدنا ..
|