
16 - 03 - 2019, 04:56 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
تسأليني يا لبنى لما صار الحزن رفيقي!
يا حبيبتي نحن نصير أكثر بؤساً
كلما قابلنا وجوها كالملائكة تخفي الشياطين بداخلها،
الخداع في مدينتا يا لبنى صار أسلوب حياة،
الأصدقاء يخدعوننا ويتظاهرون بالوفاء
حتى الحكام يا لبنى يخدعوننا باسم الدين،
ونحن نخدع أنفسنا أحياناً بأسم الحب. .
صدقيني يا لبنى لم يعد هناك شيئاً مجدياً. .
فتوهمي البرد واتخذيني معطفاً لكي.
|