هُنَاك بَعض الأشخَاص نُحِبُهم بِرُغمِ جَفَائهُم مَعنَا
فَلا يَهدَأ لَنَا بَال أو تَقر لَنا عَيِن قَبل أن نَتأكَد بِأنَهُم بِخَير
وَ نُحِبُهُم لَيسَ لِشَيء إنَمَا لأنَهُم بِيَوم مِن الأيَام مَنَحُونَا قُلوبُهم
وَ أسكَنونَا بِهُا عِندَما كَانت أغلَب القُلوب حَولِنَا جُدرَانٌ صَمَاء لا تَسمَع