والسؤال المطروح ضمناً في هذا الكلام،
ومن هنا فقط نستطيع أن نفهم معنى الصلاة
فالنداء الإلهي يحرك الوجدان البشري ويُشعل فيه حنين العودة إليه،
· فقال بعضهما لبعض (تلمذي عمواس) ألم يكن قلبنا ملتهباً (يلتهب) فينا إذ كان يُكلمنا في الطريق ويوضح (يشرح) لنا الكتب؛ احلفكن يا بنات أورشليم أن وجدتن حبيبي أن تخبرنه بأني مريضة حباً. (لوقا 24: 32؛ نشيد 5: 8)
أنتبه عزيزي القارئ لأن اللهيب هنا، هو سرّ عمل الله في القلب الخفي،