| 
			
			 
			
				25 - 08 - 2018, 09:25 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
|  |  | † Admin Woman † 
 |  |   |  | 
 |  | 
	
	| 
 
			
			الكاثوليكون من رساله بطرس الاولى
 ( 2 : 18 - 3 : 7  ) يوم الاحد
الفصل 218 أيها الخدام ، كونوا خاضعين بكل هيبة للسادة ، ليس للصالحين المترفقين فقط ، بل للعنفاء أيضا
 19 لأن هذا فضل ، إن كان أحد من أجل ضمير نحو الله ، يحتمل أحزانا متألما بالظلم
 20 لأنه أي مجد هو إن كنتم تلطمون مخطئين فتصبرون ؟ بل إن كنتم تتألمون عاملين الخير فتصبرون ، فهذا فضل عند الله
 21 لأنكم لهذا دعيتم . فإن المسيح أيضا تألم لأجلنا ، تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته
 22 الذي لم يفعل خطية ، ولا وجد في فمه مكر
 23 الذي إذ شتم لم يكن يشتم عوضا ، وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل
 24 الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة ، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر . الذي بجلدته شفيتم
 25 لأنكم كنتم كخراف ضالة ، لكنكم رجعتم الآن إلى راعي نفوسكم وأسقفها
 الفصل 3
 
 1 كذلكن أيتها النساء ، كن خاضعات لرجالكن ، حتى وإن كان البعض لا يطيعون الكلمة ، يربحون بسيرة النساء بدون كلمة
 2 ملاحظين سيرتكن الطاهرة بخوف
 3 ولا تكن زينتكن الزينة الخارجية ، من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب
 4 بل إنسان القلب الخفي في العديمة الفساد ، زينة الروح الوديع الهادئ ، الذي هو قدام الله كثير الثمن
 5 فإنه هكذا كانت قديما النساء القديسات أيضا المتوكلات على الله ، يزين أنفسهن خاضعات لرجالهن
 6 كما كانت سارة تطيع إبراهيم داعية إياه سيدها . التي صرتن أولادها ، صانعات خيرا ، وغير خائفات خوفا البتة
 7  كذلكم أيها الرجال ، كونوا  ساكنين بحسب الفطنة مع الإناء النسائي كالأضعف ،  معطين إياهن كرامة ،  كالوارثات أيضا معكم نعمة الحياة ، لكي لا تعاق  صلواتكم
 
 لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد.آمين.
 
 
 
 
			
			
			
			
				  |