
30 - 03 - 2018, 07:11 AM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|

" والدة الإله "
" الممتلئة نعمة "
" الدائمة البتولية "
" الكلية القداسة "
" أم النور "
" حواء الجديدة "
" عروس الله "
" التي لها دالة عند الله "
" التي لم تعرف زواجًا أو رجلاً "
" عروسٌ لا عروس لها "
" ابنة الله "
" الدائمة الطوبى "
" الشفيعة "
" مثال العذارى "
" صورة الكنيسة "
" أمنا "
هذه من التسميات والألقاب التي تستعمل في النصوص الليتورجية وعند بعض الآباء والتي في معظمها تتعلق بالتجسد الإلهي و إبراز مريم كأداة لهذا التجسد وإظهارها , ومن ثم كعذراء قديسة لحياتنا الخاصة , صورة الكنيسة ومستقر لحكمة الله .
العذراء تتميز عن غيرها من البشر إذ هي " أكرم من الشاروبيم وأرفع مجدًا بغير قياسٍ من السيرافيم " . لذلك كما أمر الرب يوحنا الحبيب نتخذها جميعًا أمًا لنا .
وكم قال أوريجنس " لا أحد يستطيع تفهّم الإنجيل ما لم يتكئ أولاً في حضن يسوع ثم يتسلّم مريم لتكون أمًا له هو أيضًا " . أما نيلوس أسقف أنقرة فيقول : " إنها حقًا أم كل الذين يعيشون بمقتضى الإنجيل
|