تذكر الابن الضال خير أبيه فشعر بكم خسارته لبعده عنه حتي لو كان هروبه قائم علي رغبته في مزيد من الحرية وتحقيق الذات التي انتهت بأنه كاد يضيعها لولا شجاعته في تقييم الموقف و رغبته في إصلاح ما أفسده و الحالة المتردية التي صار عليها بين الخنازير و لم يحسب حسابا للعودة فأنشد بنشيد اقوم الان ... وترك الحضن الدافئ لأبيه عند العودة ..
ربنا يفرح قلبك