ولدوبنت واقفين ع الشط
مايوهاتهم نفس اللون
وشباشبهم كذلك ،،
الكل قالهم انتوا لايقين جدا على بعض
نزلوا البحر ،، ودخلوا للعمق
المايه غطت جسمهم ومتبقاش منهم غير وشوشهم
بصوا لوشوش بعض .. مالقوش اي شبه يجمعهم
وهنا ايقنوا مأخراً .. ان الشبه اللي على الشط " الخطوبة " مايتحسبش شبه ، لان العلاقة مابينهم بتكون سطحية .. شبه مالوش قيمة ، مالوش معنى
لكن في عمق العلاقة " الجواز " بيتم اختبارهم من الحياة ، وبيعيشوا مواقف صعبة ماجتش مناسبة علشان يعيشوها في الخطوبة
وهنا بقى بيبان اذا كان فيه فعلا شبه جوهري مابينهم ولا كله حماده بالجنزبيل ...
وعلى فكرة .. اغلب العلاقات الفاشلة كانوا ضحية المطب ده
العمق ظهر الوشوش على حقيقتها