[walaa farouk]

بالرغم من أنّ التلّاميذ كانوا مختبئين خلف أبوابٍ مغلقة بإحكام جرّاء خوفهم، دخل يسوع وظهر لهم، ليريهم بأنّ جسده ليس جسدًا بَشَريًّا عاديًّا.




توما، تلميذ يسوع، كان مشكّكًا في المعلومات التّي يتناقلها الآخرون، لذا تأكّد يسوع من إعطائه الأدلة التي يحتاجها، حتى أنّه سمح له بلمس جروحه.





تحدّث يسوع مباشرةً مع تلميذه بطرس ليسترجعه و ليشجّعه بعدما هجره بطرس ونكره أثناء اعتقاله.




علّم يسوع تلاميذه كيف أنّ كلّ التّورات كانت تدلّ عليه وبأنّ قد تمّت كلّها بموته وقيامته.




أكل يسوع مع تلاميذه، ليريهم بأنّه ليس شبحًا وبأنّهم لا يهلوسون





ترك يسوع تلاميذه مع مهمّتهم الجديدة، بأن يجولوا الأرض وينشروا الخبر السّار عنه لكلّ البشر.





وعد يسوع تلاميذه بأنه سيكون دائمًا معه وبأنه سيرسل لهم الرّوح القدس ليرشدهم وليعطيهم القوّة.





بعد أربعين يومًا، صعد يسوع إلى السّماء بحضور تلاميذه