في (الصداقة ، الإرتباط ، مشروع مالي ، ..... إلخ )
يقول أحدهم :
" إن اضطررت لإقناع أحدهم بالبقاء ..
فهذا يعني أنه قد غادر بالفعل "
،،
لأنه إن لم تكن الرغبة نابعة مِنْ الداخل ، فلا يمكن أن تُشعلها الرياح ، وحتى إن أشْعَلتَها ، فستكون شرارة مؤقتة وليدة اللحظة !!
نحنُ نطمئن حين نشعر بالأمان مع الأحباء ، نفرح حين نثق في ثبات رغبتهم وإختياراتهم أن يسيروا معنا الطريق ..
حين نثق أننا أولوياتهم وقتها فقط ننام مطمئنين ، فالأولويات في الحياة هي التي تحدد نوعية التضحيات ..
فإن لم نكن نحن أولوياتهم فسيتم التضحية بنا في لحظةٍ ما ..