تواضع قدام الناس
فالكبرياء تبنى أسوارا بين الناس ،
بينما التواضع جسورا ،
إن التواضع هو الزيت الذى يلطف ويلين العلاقات
" أن تسلكوا.. بكل تواضع ووداعة وبطول أناة محتملين بعضكم بعضا " (اف4: 2)
كذلك الكبرياء تعيق نعمة الله فى حياتنا
" تسربلوا بالتواضع لان الله يقاوم المستكبرين واما المتواضعون فيعطيهم نعمة."(1بط5: 5)
وبقدر الإمكان يخفى الإنسان بره عن الناس .
قال القديس مقاريوس
" الاتضاع قدام الناس هو أن يحسب الإنسان نفسه انه اصغر وأحقر من كل احد."
وقال القديس يوحنا القصير
" ليكن كل واحد كبيرا فى عينيك ولا تهن الذين اقل منك."