[Rena Jesus]

في فرح پيپا ميدلتون هنشوف بمنتهي البساطة ان العيال كلها عايزة الضرب بالشلاليت في بطنها
سواء ولاد دوق او امير او ملك و اللا ولاد ناس عادية !! و بتتجلي غلاستهم في اكتر اللحظات المهمة في حياتنا ..

* صورة ١:


هتلاقي كيت ميدلتون واقفة بتعمل هووووس و لابسة فردة شراب مقلوب في وشها عادي جدا زي اي ام اصيلة فاض بيها من زن العيال و لتّهم خصوصا لما بيبقي معاها عيالها و عيال اختها عشان اختها نفسها تروح الكوافير نص ساعة و تيجي فا رميتهم في حجرها و جريت فا لازم الاخت اللي معاها قٌرطة العيال تسيطر علي الملايكة اللي معاها..

*صورة ٢:


هتلاقي واد شكله بيبرق من النضافة بس هنقول ايه ديل ال... عمره ما يتعدل !
البرنس ده حاطط ايده في مناخيره عادي زي اي طفل جميل فيه حب للحركات الشوارعية اللي مامته ياما قالتله عليها لأ !!
و صمم يحط ايده و جرّسها في صورة تاريخية هتفضل متشالاله العمر كله

*صورة ٣:


نفس الطفل ده حس انه مبوظش الصورة اللي فاتت قوي فا قالك طب ما اجرب اطلع لساني و اهي طنط كيت ملهية في تشارلوت المفعوصة دي و مش واخده بالها

*صورة ٤ :



نفس ذات الطفل السئيل ده قرر يعمل علامة النصر ... و في اقوال بتقول انها حركة وحشة في انجلترا بس الله اعلم مش هفتي و هنعتبرها علامة نصر ما هو طبعا نجح في حرق دم كيت و المصور و كل العيلة الملكية،
و حضرتك لو ركزت علي وش كيت و بصيت علي جزّة سنانها ورا هتلاقيها بتقوله " و ديني لما نرّوح هخلّي امك ترنك علقة موت بالشبشب " !!!

اصل الصراحة الواد مستفز جدا و الست بردك مرارتها هتستحمل ايه واللا ايه ..
دي مستحملة چورچ و تشارلوت بالعافية !

*صورة ٥ :



برنس چورچ بقي اتخنق و حس ان الواد اللي بيحط ايده في مناخيره واكل الجو منه فقرر يضرب بوز إخص معتبر بدون اي سبب عشان ينكد علي امه و خالته في فرحهم

شوفتوا ... كل الاطفال واحد و كل الامهات جواهم امنا غولة بتظهر لما بنجيب آخرنا..
تلاقي كيت اول ما روحت نادت علي ويليام عشان ييجي يشوف عياله عملوا فيها ايه في الفرح و هو قعد يهديها و يقولها تستهدي بالله كده و انها لا اول و لا آخر ام يعني فا متزيطش

و تخيلوا اصلا ان كيت جابت آخرها من كام ساعة و هي عندها خدم و حسم و بيبي سيترز بالهبل ..
فا اللي نطلع بيه من الحوار ده ان ولادنا زي الفل و احنا ١٠٠ فل و اربعتاشر ..
.و برّقوا براحتكوا مش هتبقوا احسن من كيت ميدلتون يعني .. هيصوا
حط_ايدك_في_نوزك_يا_حبيبي
برنس_علي_نفسك_يا_بابا