رقاده:
على هذا النحو سلك، سنة بعد سنة، إلى أن رقد في الرّب في السابع عشر من آذار من السنة 474 او ربما 475 للميلاد. بقى ديره قائماً إلى القرن الثاني عشر.
يوحنا موسكوس الذي عاش في القرن التالي لموت قدّيسنا وترهّب في دير القدّيس ثيودوسيوس القريب من أورشليم، نقل بعض أخبار دير القدّيس جراسيموس كما نقل، في كتابه "المرج الروحي"، عن القدّيس جراسيموس، هذه الرواية: