الموضوع
:
موضوع متكامل عن الانبا موسى الاسود
عرض مشاركة واحدة
30 - 06 - 2012, 07:44 AM
رقم المشاركة : (
2
)
Ramez5
❈ Administrators ❈
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
1
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
51
الـــــدولـــــــــــة :
Cairo - Egypt
المشاركـــــــات :
43,523
رد: موضوع متكامل عن الانبا موسى الاسود
معجزات القديس الأنبا موسى الأسود
شفاء شلل فى الرجل
السيدة ميمى حنا بطرس
منذ عامين كنت أعانى من إنزلاق غضروفى ألزمنى النوم على الأرض أو على الخشب لمدة طويلة وكان يصاحبه آلام مبرحة بما يشبه الشلل فى الرجل اليمنى لدرجة إننى كنت أحيانا أشك رجلى هذه بدبوس فلا أشعر بها.
وكانت الحالة تسوء يوما بعد يوم وقد ذهبت الى عدة أساتذة فى هذا التخصص ولكن بدون فائدة وكانت حالتى النفسية تسوء أكثر من حالتى الصحية وأنا أرى بيتى وأولادى أمامى ولا أستطيع أن أقدم لهم ما يطلبونه فكنت دائما باكية فى صلواتى وتضرعاتى لكى يتمجد الرب بمعجزة إلهية.
وكان يزورنا فى منزلنا أحد الآباء الرهبان وقد شاهدنى وأنا على هذه الحالة فأعطانى أجمل هدية وهى صورة القديس القوى العظيم الآنبا موسى الأسود وقال لى أبونا عندما يزداد عليك الألم أطلبى من الآنبا موسى الأسود أن يفعل شيئا. وفى ذات ليلة إشتد على الألم لدرجة إنى لم أستطع إحتماله فزحفت على أطرافى الأربعة من حجرة النوم الى صورة القديس موسى الأسود فى صالة المنزل وطلبت بدموعى وإلحاحى من القديس العظيم أن يتدخل ويتشفع لى أمام الله أن تحدث المعجزة ثم غلبنى النوم وبينما أنا بين النوم واليقظة شاهدت أبا راهبا كاهنا فى جسم وضخامة القديس موسى الأسود ، شاهدت هذا الأب الكاهن وهو فى كنيسة وأنا معه فى نفس الكنيسة وهو يمسك بكأس التناول الإلهية ويصر إصرار غريبا لكى أتناول وأنا أقول له يا أبى لست مستعدة للتناول. وكنت أهرب منه وهو يتابعنى الى أن أمسك بى. فقلت : يا أبى توجد بعض الخلافات بينى وبين إخوتى ، فأمسك هذا الأب بقطعة من الثلج وقال لى: ضعى هذه على قلبك فقلت له ليس هذا المكان الذى يؤلمنى وإنما رجلى وظهرى ، فقال الأب: سوف تشفى من مرضك ، ثم أخرج قارورة زيت ودهن رجلى فى ثلاثة مواضع بإسم الآب والإبن والروح القدس.
إستقظت فى الصباح كما تعودت أن أتحسس رجلى فلم أشعر بأى ألم فحاولت الوقوف فوقفت وحدى دون مساعدة أحد. ومن فرحتى جريت فى صالة البيت. وكان أولادى وزوجى فى أشد العجب من هذا المنظر فحكيت لهم ما شاهدته فى منامى.
ومن هذا اليوم وأنا لم تعاودنى أية آلام بشفاعة وصلاة القديس العظيم الانبا موسى الأسود تمجد إسم الرب. والآن أتمتع بصحة جيدة وأحكى هذه المعجزة لكل من أجلس معه.
شفاعة القديس موسى الأسود تكون مع الجميع .آمين.
________________
إخراج حصوة من الكلى
الأستاذ رأفت صبح أسعد
شعرت بآلام شديدة بجنبى فذهبت الى الدكتور محب مرقس أخصائى مسالك بولية فوصف لى علاجا مسكنا وطلب عمل تحاليل وأشعة وتبين أن البول به نسبة عالية من الدم وزيادة فى أملاح أكسالات كالسيوم ووجود حصوة فى الكلى اليمنى.
وفى أحد الأيام وقبل النوم كنت أقرأ كتابا عن القديس موسى الأسود فوصفه بأنه أخصائى الحصاوى ، وذكرت بالكتاب معجزة حدثت مع شخص من السودان حيث تشفع بالقديس موسى الأسود وطلب صلاته وبقوة ربنا أخرج الحصوة بيده من مجرى البول فطلبت من القديس موسى أن يصلى من أجلى ويتشفع لى أمام عرش النعمة لكى ينعم على ربنا وأتخلص من هذه الحصوة.
ولم يتأخر على القديس موسى الأسود ففى صباح نفس اليوم شعرت بأن هناك شيئا فى مقدمة مجرى البول وبتحسسه تبين لى أنها حصوة فأخرجتها بيدى برفق ، وتبين لى أنها فى حجم بذرة الزيتون ومسننة (كرستالة).
وأشكر ربنا على عطفه وعظيم أعماله معى وأطلب من القديس موسى الأسود والقديسة العذراء مريم أم النور الصلاة من أجلى.
_________
شفاء كسر فى قاع الجمجمة
الاستاذ عادل حبيب جاد الله
كنت فى مأمورية فى أسيوط ورجعت الساعة الخامسة والنصف من مساء الأربعاء الأخير من شهر سبتمبر 1996 ، حضر الى بعض الأقارب والمعارف ليخبرونى أن إبنى سامح (14 سنة ) كان يتبارى مع بعض أصدقاءه فى صعود نخلة عالية طولها 15 متر وعندما وصل سامح الى نهايتها نظر الى الأرض ، فإختل توازنه فسقط من هذا الارتفاع.
وبسرعة جهزنا سيارة حيث قمنا مع بعض الأقارب والأصدقاء بنقل سامح الى مستشفى بنى مزار التخصصى وإستقبله فريق الأطباء وتم عمل 16 فيلم أشعة على جميع أجزاء جسمه فتبين أن سامح مصاب بكسر فى قاع الجمجمة ونزيف فى المخ وخلع بالكوع الأيسر وكسر بمفصل الفخد الأيسر مع فقدان كامل للوعى والذاكرة . بدأ العلاج تحت إشراف الدكاترة : حنا فهيم إبراهيم ، مجدى عياد ، وعصام فهمى من ليلة الأربعاء دون جدوى حتى قرر الأطباء يوم الجمعة نقل سامح الى أحد المسشفيات بالقاهرة لإنهم فعلوا كل ما فى إمكانهم.
وفى ظهر يوم الجمعة أخذت أصلى خارج المستشفى فى عتاب مع الله وأقول: إننى يارب لم أفعل ما يغضبك وفى ذلك الوقت لاحظت وجود أب كاهن كبير فى السن أسمر اللون لا أعرف من هو ، على الرغم من معرفتى لجميع الكهنة فى المنطقة.
جريت نحو الكاهن وطلبت منه الصلاة لابنى فإستجاب لى فورا وصعد معى الى حجرة إبنى سامح بالمستشفى وهو يربت على كتفى ويقول لى لا تخف يا إبنى وصلى لسامح ، ثم نزلت لأودعه وقد كان فى ذلك الوقت ناس كثيرين موجودين للمجاملة ، فإنشغلت معهم وفى لحظة لم أر هذا الكاهن وأيضا الذين معى لم يروه فجريت نحو الخارج ظن فى الطرقات المجاورة ، فلم أعثر له على أى أثر. وفى تمام الساعة الثانية عشرة من ليلة الجمعة جاء الأستاذ مجدى بشرى من بردنوها ومعه فوطة كانت موجودة على جسد القديس موسى الأسود وبها حنوط ، وأصر على وضعها على رأس سامح وبعدها بعشرين دقيقة فقط فوجىء الحاضرون فى حجرة سامح بأن سامح بدأ يتكلم وفوجئت أنا ببعض الحاضرين فى حجرة سامح يجرون نحوى فتوقعت وفاة سامح إلا اننى فوجئت أنهم يقولون أن سامح فاق من الغيبوبة ، وأنه يطلبنى فتوجهت الى الحجرة ، وسألته عن الحاضرين فتعرف عليهم جميعا وعندما حضر فريق الأطباء تعرف عليهم أيضا لأنه كان يعرفهم من قبل. مكث سامح بالمستشفى ببنى مزار بعض الوقت وتم إلغاء الذهاب الى القاهرة.
وتمجد إسم الله فى قديسيه والأنبا موسى الأسود ، وتم شفاء سامح تماما فى خلال ستة أيام. إلا من بعض الكدمات والحمد لله لم يترك هذا الحادث آية آثار جانبية على سامح ويتمتع بصحة جيدة وهو الآن شماس فى كنيسة بردنوها ونشكر الله على رعايته لأولاده.
________________
إنجاب بعد عقم 11 سنة
السيدة هيلانة مكرم حنا
كنا فى رحلة لنوال بركة الأديرة والأماكن المقدسة فذهبنا لدير البرموس العامر ودخلنا الكنيسة التى فيها جسد القديس الانبا موسى الأسود وجسد القديس إيسوذوروس فأخذت أصلى طالبة أن أرزق بولد لأننى بعد أن أنجبت إبنتى توقفت عن الانجاب لمدة 11 سنة ، ولما رآنى أحد آباء الدير وأنا على هذه الحالة الصعبة طمأننى بأن الله سيعطينى ولد بشفاعة القديس الانبا موسى الأسود وأسميه موسى ، وكان ذلك فى يوم 21/07/1994.
وحدثت المعجزة بالفعل ، والرب أعطانى ولد وأسميته موسى فى 01/07/1995 فى يوم عيد الانبا موسى الأسود ، وتعمد إبنى فى دير البرموس وأشكر ربنا لأنه سمع صلاتى وأعطانى موسى. وأحب أن أذكر موقفا غريبا حدث مع إبنى موسى ففى إحدى المرات ، ركب أبو موسى (خضر) عربته البيجو نصف النقل لانه ذاهب لقضاء بعض الطلبات وذلك على الطريق السريع وعندما بدأ فى تشغيل العربة ، ركب إبنى موسى الذى لا يتعدى السنتين من عمره ، ركب على حافة العربة من الخلف دون علم والده بذلك. وسار أبو موسى بالعربة على الطريق السريع حوالى كيلومترا أو إثنين حينئذ نبهه راجل راكب موتوسيكل بأن طفلا يركب خلفه ، وهنا إندهش أبو موسى جدا.
ولما وصل موسى مع والده الى البيت بالسلامة ، سألنا إبنى موسى: هل كنت خائفا وأنت راكب العربة من الخلف وحدك؟ قال لا: وأخذ يشير بيده على صورة الانبا موسى الأسود وصورة أبينا عبد المسيح المناهرى ، وفهمنا من كلامه أن أنبا موسى الأسود كان ممسكا به من إحدى يديه وأبونا عبد المسيح المناهرى كان ممسكا بيده الثانية ، لذلك نشكرهما فى كل وقت على حمايتهما لموسى على الطريق ، وفى أى مكان.
وكل هذا يحدث بصلوات وتضرعات القديس موسى الأسود وبشفاعة والدة الإله القديسة مريم.
_________________
إستجابة فورية
السيدة آمال – ميامى – الاسكندرية
أخى نشأت توفيق كان يمتلك ميكروباص أجرة وعليه أقساط (85 ألف جنيه) وتم بيعه الى شخص بموجب شيكات ، ولم يقم هذا الشخص بسداد الأقساط الى أخى نشأت ، ولا يريد إعطاء اخى الميكروباص وظل هذا الشخص ينتفع بالميكروباص لمدة سنتين دون أن يسدد لأخى أى مبلغ ، ومن المستحيل أخذ الميكروباص منه ظن وحاولنا محاولات كثيرة للتوصل الى حل لهذا الموضوع حتى إلتجأنا الى الشكاوى والمحاكم والقضاء ولكننا لم نصل رغم كل ذلك الى شىء.
وفى يوم 16 أبريل عام 1997 كنت فى زيارة الى وادى النطرون وعندما دخلت الى دير البراموس ، وقفت أمام جسد القديس موسى الأسود وطلبت منه أن يرجع الميكروباص الى أخى ، وقلت له :يا أنبا موسى ، نشأت بيقول لك رجع له الميكروباص، وقلت له أيضا: يا أنبا موسى كلم الرب يسوع المسيح لكى يعطى الميكروباص لنشأت ، وطلبت هذا بدموع وفى هذا الوقت لست أعرف لماذا نظرت فى الساعة التى فى يدى وكانت الساعة حينئذ تشير الى الواحدة ظهرا.
وكانت الاستجابة فورية فعلا ، فعندما رجعت الى المنزل إتصل بى إخوتى وقالوا لى إن الميكروباص رجع الى اخيك نشأت. فقلت لهم فى أى ساعة رجع له الميكروباص؟ قالوا الساعة الواحدة ظهرا. قلت لهم: فى هذه الساعة بالذات طلبت من القديس الآنبا موسى الأسود وأنا أمام جسده المبارك أن يرجع الميكروباص الى أخى ، فإستجاب القديس موسى الأسود لطلبى فورا. وأرجع الميكروباص ولقد تمجد الله فى قديسيه.
عظيم الرب يسوع المسيح فى جميع قديسيه وأنا وأخوتى مديونون لحبيبنا القديس الغالى الأنبا موسى الأسود وبركة صلواته تكون معنا جميعا .آمين.
__________________
شفاء مفصل الرجل اليمنى
العميد سمير عازر حنا
السيدة الوالدة جورجيت إحتاجت الى جلسات أشعة متكررة خلال شهرى نوفمبر وديسمبر 1997 ثم خلال شهرى يناير وفبراير 1998 وإحتاجت جلسات أخرى مما تسبب عنه هشاشة بعظامها. وفى يوم الثلاثاء 17 فبراير 1998 تعرضت السيدة الوالدة أثناء وجودها بالمنزل للكسر فى عنق مفصل الرجل اليمنى ، ونقلت الى مستشفى الجلاء لعائلات ضباط القوات المسلحة يوم الأربعاء 18 فبراير 1998 ، وتم إجراء عملية تركيب نصف مفصل صناعى لها ، بعد عذابات كثيرة نظرا لظروفها الصحية وحالة قلبها الصعبة لكبر سنها (70 سنة) ، هذا من جهة ومن جهة أخرى لظروف مرضها بمرض السرطان منذ حوالى 25 سنة فى الغدة الدرقية وإحتياجها لدواء التروكسين الذى يؤثر على عضلة القلب.
وكان الرب معها وبركة صلوات القديسين وتم إجراء العملية بنجاح وبعد العملية مكثت حوالى شهر بالمستشفى حتى تماثلت للشفاء وتم فك الغرز وأصر الأطباء المعالجين على مغادرتها المستشفى لأنها تم تكن تتجاوب معهم فى تمارين المشى ، فنقلناها الى بيت العذراء والشمامسة فيبى لخدمة المسنات فى غرفة الرعاية نظرا لظروفها الصحية. وكان ذلك يوم الأحد 15 مارس 1998 وكان يتم تدريبها على السير مرتين يوميا وفى يوم الأحد 21 مارس 1998 (عيد الأم) شعرت السيدة الوالدة بآلام مبرحة بحيث أن كل من كان يقترب من قدمها اليمنى كانت تصرخ مما إضطرنا الى عمل أشعة لها فى الفراش ، وكانت المفاجآة إذ أن المفصل الذى تم تركيبه إنتقل من مكانه الطبيعى بحوالى 3-5 سم وبناء على توصية الأطباء تم عرضها على السيد الدكتور محمد خيرى الذى قام بإجراء العملية فأوصى بنقلها الى المستشفى لإجراء عملية رد للمفصل تحت مخدر عام.
كل هذا كان له تأثير على أنا شخصيا ، وعلى كل الأسرة لسابق معرفتنا بحالة قلبها إذ أن نسبة المخاطرة فى أثناء العملية الأولى كانت 90% كما قال الأطباء وكانوا جميعا ينصحون بعدم إجراء العملية لخطورتها ، وخاصة أطباء القلب وأطباء التخدير. وكان يوم 22 مارس 1998 هو يوم زيارة مجموعة أحبائنا الأطباء الى الأديرة فذهبت معهم لاتشفع بالقديسين وعند دخولنا الكنيسة الأثرية بدير العذراء البرموس وعند جسدى القديس موسى الأسود والقديس إيسوذوروس ، تعلق قلبى بالقنديل المدلى أمام الجسدين المباركين وتمنيت أن أخذ بعضا من الزيت من عند القديس القوى موسى الأسود (لماذا لم أعرف حتى تفسر ذلك فورا) وقد كان معى الدكتور نبسن مرقس ، فقلت له : نفسى أخذ بعض الزيت من عند القديس الانبا موسى الأسود ، فطلب من أحد الرهبان قارورة زيت فنفاجىء بأن أبانا الراهب يعطينا الزيت ويضيف عليه بعض الحنوط الموضوعة على جسد القديس موسى الأسود ويعطينا إياه!! وعند عودتى الى القاهرة ، ذهبت للسيدة الوالدة فورا ودهنتها بالزيت فى مكان الآلم وكان ذلك فى مساء الأحد 22 مارس 1998 ثم تم نقلها الى المستشفى مرة أخرى بعربة الإسعاف ، وكان صوت آلامها يقطع القلب حتى وصولنا الى المستشفى وقد إستقبلنا فى الغرفة نائب الطبيب الجراح الذى سيقوم بعمل العملية فأمر بتجهيز شدة لقدمها اليمنى ، وعمل أشعة لها مساء لتكون جاهزة أمام الجراح صباح الثلاثاء 24 مارس 1998 وأثناء تجهيز السيدة الوالدة للعملية قمت بدهنها بالزيت مرة أخرى ، وقد حضر الطبيب وأمسك بقدمها وشدها دون أن تبدى أى نوع من الألم السابق وعلى الفور قام أخى هانى (وهو أخى الأسغر منى) وقال يابركة القديسين ، ماما شفيت . أما أنا فكان كل تفكيرى أن الزيت وبركة القديس الآنبا موسى الأسود القوى هى التى خففت الآلآم.
وفى الفترة المسائية تم عمل الأشعة المطلوبة مرة أخرى على قدم السيدة الوالدة ولما لم يكن هناك أحد متواجد من أطباء العظام ، لم نعرف النتيجة ولكن كان من الملاحظ أن الآلام إنتهت تماما.
وعند حضورنا باكر يوم الأربعاء 25 مارس 1998 للإطمئنان على السيدة الوالدة قبل تجهيزها للعملية ، فوجئنا بالدكتور يطلبنا فى المكتب ويبلغنا أن المفصل رجع الى مكانه ولا تحتاج لعملية ولكنه سيقوم بتجبيس قدمها فقط وليست الرجل كلها حتى تقوى عضلات الرجل والمفصل يستقر فى مكانه.
وهذه شهادتى لما حدث ببركة القديس الانبا موسى الأسود.
الأوسمة والجوائز لـ »
Ramez5
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Ramez5
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Ramez5
المواضيع
لا توجد مواضيع
Ramez5
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Ramez5
زيارة موقع Ramez5 المفضل
البحث عن كل مشاركات Ramez5