إذا سمح الله الحكيم المحب
بأن توجد في قفص المرض أو التجربة أو الوحدة أو....؟
هل تتذمر وتحاول بكل جهدك أن تتخلص من الظروف
غير واضع في اعتبارك قصد الله في حياتك؟
أم تتقبل بشكر، وتنتظر في صبر تدخل الله في ظروفك؟
ثق أنه في وقته يسرع به؛ ويخرجك من الضيق إلى رحب
لا حصر فيه رافعًا أجنحة كالنسور،
مضيفًا إلى حصيلتك الروحية اختبارًا جديدًا.