لعل ما يخصنا مما سبق ألا نتكل على شكل خارجى
أو عبادة مظهرية سطحية، أو أعمال خيرية عملناها،
أو نفتخر بأننا أولاد الشهداء والقديسين،
بل لابد لنا من نقاوة داخلية وقلب مؤمن محب لله،
مستعد كل حين للأعمال الصالحة كتقدمه حب لله،
وهكذا يفرح الله بنا ويحسبنا أبناءه.