هل يؤمن زاكر نايك المسيح هو الأول والآخر والبداية والنهاية ؟
Rev 22:12 «وها أنا آتي سريعا وأجرتي معي لأجازي كل واحد كما يكون عمله. Rev 22:13 أنا الألف والياء، البداية والنهاية، الأول والآخر».
هل يؤمن ذاكر نايك أن كل ما للآب (الله) هو للمسيح، كما قال المسيح بنفسه؟ Joh 16:15 كل ما للآب هو لي. لهذا قلت إنه يأخذ مما لي ويخبركم. Joh 17:10 وكل ما هو لي فهو لك وما هو لك فهو لي وأنا ممجد فيهم. فالآب، في نظر الشيخ نايك، هو الله، وله صفات الألوهية الكاملة، فهل صفات الآب (الله) هي صفات المسيح حسب كلام المسيح نفسه الذي ألزم الشيخ نفسه به كشرط لدخول السائلة الجنة؟! أم تراه يتراجع عن هذا التهور الذي قاله؟!
هل يؤمن زاكر أنه من الواجب إكرام المسيح إكراماً كمثل الذي للآب؟!
Joh 5:23 لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب. من لا يكرم الابن لا يكرم الآب الذي أرسله. فالآب هو الله، حسب منطق زاكر نايك، وبما أنه هو الله الحقيقي فهو مستحق للعبادة والسجود وكل الإكرام المقدم لله، فهل يؤمن زاكر نايك أن هذا الإكرام عليه أن يقدمه للمسيح بإعتباره قال هذا؟!
هل يؤمن زاكر نايك أن مهما عَمَلَ الآب ويعمله، يعمله الإبن كذلك؟ Joh 5:19 فقال يسوع لهم: «الحق الحق أقول لكم: لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك.