سؤال أتي في رسائل صفحة توبوا:
سلام في الرب؛
+ كل من يسمع كلمة الملكوت ولا يفهم فيأتي الشرير ويخطف ما قد زرع في قلبه (متى 13: 19) + ليس كما كان قايين من الشرير وذبح أخاه، ولماذا ذبحه لأن أعماله كانت شريرة وأعمال أخيه بارة (1يوحنا 3: 12) + نعلم اننا نحن من الله والعالم كله قد وضع في الشرير (1يوحنا 5: 19)
لذلك الرب قال: [وتعرفون الحق والحق يحرركم فأن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحراراً] (يوحنا 8: 32؛ 36)
+ الرب صخرتي وحصني ومنقذي، إلهي صخرتي به أحتمي، تُرسي وقرن خلاصي وملجأي (مزمور 18: 2) + ارحمني يا الله ارحمني لأنه بك احتمت نفسي، وبظل جناحيك احتمي، إلى أن تعبر المصائب (مزمور 57: 1) + لأسكنن في مسكنك إلى الدهور، احتمي بستر جناحيك (مزمور 61: 4) + بك يا رب احتميت فلا أخزى إلى الدهر (مزمور 71: 1) + لأنه إليك يا سيد يا رب عيناي (أو يا سيدي الرب إليك رفعت عيني)، بك احتميت (مزمور 141: 8)
[فدعونا، إذن، ألا نعبأ بكلامه لأنه كذاب، ولا نخاف الرؤى التي يُظهرها لنا حيث أنها مُضلّلة، لأن ما يظهر ليس هو نوراً حقيقياً، بل إنها بالحري مقدَّمات وأشباه للنار المعدّة للشياطين الذين يحاولون إرعاب البشر... بلا شك إنهم يظهرون ولكنهم في لحظة يختفون مرة ثانية دون أن يؤذوا أي واحد من المؤمنين... فلا يليق بنا أن نخافهم بسبب هذه الأمور، لأن كل أعمالهم بنعمة المسيح باطلة.]