" لأَنَّهُ يَكُونُ حِينَئِذٍ ضِيقٌ عَظِيمٌ لَمْ يَكُنْ مِثْلُهُ
مُنْذُ ابْتِدَاءِ الْعَالَمِ إِلَى الآنَ وَلَنْ يَكُونَ " ...... متى ٢٤ : ٢١
لقد أنبأ الرب يسوع، في حديثه عن الأزمنة الأخيرة، بأحداث المستقبل
القريب والبعيد، كما فعل أنبياء العهد القديم. ولقد حدث الكثير من هذه
الاضطهادات، ومازال يحدث الكثير منها اليوم، ولكن الله مسيطر حتى
على طول مدة الإضطهادات، فهو لن ينسى شعبه، وهذا هو كل
ما نحن في حاجة إلى معرفته عن المستقبل ليدفعنا إلي أن
نحيا الآن حسب الحق.